شعري

 آخر ما جاد به قلمي

.

.


ونثرت بساحتكم شعري

 

لكن  لم   يلق  الإعجابا  


و أفوض  أمري للباري


ظني  بالباري  ما  خابا


أن يرضى  عني فيقبلني


لا  يغلق  دوني  الأبوابا


أن  تسعد كلماتي غيري


شيباً   و صغاراً  و شبابا


دمتم    في  أمن و سلام


و سنبقى    دوماً   أحبابا


آخر   ما    جاد به قلمي


طارت كلماتي    أسرابا

....


بقلم / الرفاعي الحداد


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يقظة أنا

سألت الروح

أسوار